تحت رعاية المركز الدولي للاستراتيجيات التربوية والأسرية

في ظل التحديات العالمية والتغيرات السريعة التي تشهدها المجتمعات، يبرز دور كل من الأسرة والمدرسة في التأثير بشكل إيجابي على تربية الأجيال الجديدة. 

يأتي الملتقى الدولي "الأسرة والمدرسة في ظل واقع متغير: 

ضرورات التكامل ومجالات التعاون" كمناسبة مهمة لفتح نقاشات علمية ومهنية حول ضرورة تعزيز التعاون بين هذه المؤسستين الأساسيتين في بناء مجتمع صحي ومتوازن.

أهداف الملتقى: 

1.  بحث أطر التكامل بين الأسرة والمدرسة في ظل التغيرات الاجتماعية والتربوية.
2.  استكشاف أساليب التعاون المثلى بين الأسرة والمدرسة لدعم تنمية الطفل.
3.  مناقشة التحديات المعاصرة التي تواجه دور كل من الأسرة والمدرسة في التربية والتعليم. 
4. تقديم حلول مبتكرة لتعزيز العلاقة بين الأسرة والمدرسة بما يحقق أفضل نتائج للأطفال والمجتمع. 
5. عرض تجارب وممارسات ناجحة من مختلف الدول والمؤسسات التي نجحت في تحقيق التكامل بين الأسرة والمدرسة. 

محاور الملتقى: 

التكامل بين الأسرة والمدرسة: 

أساسيات وأبعاد دور الأسرة في تعزيز القيم التربوية والتعليمية. 

دور المدرسة في تشكيل شخصية الطفل وتنميته. التحديات المعاصرة للأسرة والمدرسة تأثير التكنولوجيا على العلاقة بين الأسرة والمدرسة.

 التحديات الاجتماعية والاقتصادية التي تؤثر على دور الأسرة والمدرسة. 

التعاون الفعّال بين الأسرة والمدرسة: تجارب وحلول نماذج من التعاون الناجح بين الأسرة والمدرسة. 

كيفية تعزيز التواصل بين المعلمين وأولياء الأمور. إعداد سياسات مشتركة لدعم العلاقة بين الأسرة والمدرسة دور الحكومات والمجتمعات المحلية في دعم هذا التكامل.

المشاركون:

1.  باحثون وأكاديميون في مجالات التربية، وعلم النفس، وعلم الاجتماع. 
2. مستشارون تربويون من مختلف الدول.
3.  ممارسون في المجال التربوي من المعلمين والإداريين. أولياء الأمور والمهتمون بمجال التربية والتعليم. 

التسجيل والمشاركة:

 للتسجيل في الملتقى أو لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة موقعنا الإلكتروني [رابط الموقع] أو الاتصال على [رقم الهاتف]، أو إرسال بريد إلكتروني إلى [البريد الإلكتروني]. 

ختاماً: 

يعد هذا الملتقى فرصة فريدة للتفاعل مع خبراء في المجال التربوي والأسري، والتعرف على أساليب جديدة لتحسين العلاقة بين الأسرة والمدرسة من أجل مستقبل أفضل للأطفال في ظل الواقع المتغير الذي نعيشه.